مسابقة حقق مع الشرطة

السلام عليكم
و لاكنها ممتعه
و الجزائز كلأاتى
المركز الاول:مليون و 10نقاط
المركز الثانى:نصف مليون و 5 نقاط
المركز الثالث:ربع مليون و 2 نقطهامن يريد الاشتراك يكتب اريد الاشتراك او اشترك الخ

اشارك

هذا العدد يكفي ليبدا السئال الاول هوة

القضية الأولى
النجار
هو : محمود صبى (11 عاماً) والده قارب على الستين وأمه تبيع الخضروات فى منطقة المطرية لتعين اسرتها الكبيرة. محمود قرر الا يتعلم فى المدرسة فقد كان يمل كل ألوان الدراسة ويرى نفسه فى ورشة يتعلم صنعة. فكثيرا ما كان يقف امام ورشة الاسطى "على" ذلك النجار الذى أصبح دون أن يعرف مثله الأعلى. ذات يوم ذهب محمود الى والده أبلغه بانه لا يهتم بالتعليم وأن حلمه أن يعمل فى ورشة النجارة. وافق الأب على رغبة محمود وفى الصباح بدلا من أن يذهب الابن الى المدرسة أصطحبه الى ورشة الأسطى "على"، وبدأ اليوم الأول فى تعلم فنون النجارة. مرت الأيام والأسابيع وفى نهاية كل أسبوع كان يحصل محمود على 80 جنيها حصيلة عمله. كان يخترق شوارع المطرية حيث كان يمر فى الشارع المؤدى الى الورشة على مجموعة من أصدقاء الدراسة وأبناء المنطقة يلعبون الكرة. وفى كل مرة كانوا يدعونه ليلعب معهم ولكنه كان يتعلل بأنه فى طريقه لشراء بعض مستلزمات الورشة وأنه لو تأخر سوف ينال عقابا شديداً من الأسطى، ذات مرة إقترب منه خالد ذلك الصبى الأسمر مدمن البانجو وشم "الكُلة" وأمسك برقبته معنفاً لعدم لعبه معهم إلا أن تدخل جمال ذلك الفتى الأكبر انقذه وأصطحبه لمكان بعيد عن الباقين وراح يفتش جيوبه بحثا عن أية نقود ليأخذها منه. لم يجد جمال ايه نقود مع محمود فتركه يذهب فى طريقه، وما ان عاد جمال الى الشارع إجتمع من حوله الصبية وسألوه ماذا وجد مع محمود؟ فاجابهم بانه لا يملك مليما فقد كان يتمنى أن يجد معه أية نقود ليشترى بها بانجو، إلا أن احمد الطالب والذى كان زميلا لمحمود فى مدرسته لم يصدق ذلك فقال أنه سوف يذهب الى محمود فى بيته ويتقرب اليه ليعرف منه ما هو مكسبه، وفي الصباح ذهب احمد الى بيت محمود فأخبره والده أنه فى الورشة فأسرع إليه هناك وطلب من الاسطى أن يتحدث لمحمود ، وما ان جلس اليه حتى عرف منه متى سينتهى من عمله، وفى المساء ذهب اليه وعرف منه أن الاسطى يطلب منه شراء مواد للورشة خاصة "الكُلة"، أسرع احمد الى خالد وجمال وحكى لهما عما قاله محمود. مرت الايام وفي يوم عثر الأهالى على محمود مقتولا وقد تحطمت رأسه بحجر. رجال الأمن عندما أسرعوا الى مكان العثور على الجثة وجدوا أنه كان فى طريقه لشراء بعض مستلزمات الورشة وأن خط سيره كان لابد من ان يمر فى شارع التقاء الثلاثة أحمد وخالد وجمال.

ألقى القبض على الثلاثة إلا أن الاستجوابات التى تمت معهم أكدت أن أحدهم هو القاتل فمن هو؟
من المجرم؟

1 - أحمد
2 - خالد
3 - جمال

ملاحظة : لن يقبل الحل بدون تحليل للجريمة
المستوى الأول
********************* ضع إجابتك هنا ******************************
القاتل هو:
السبب:

******************************************************************

القضية الثانية
المبلغ الذى سرقه اللصوص من خزينة المصنع لم يكن بسيطا ... كان يتعدى المليون جنيه . لذلك اهتم مفتش المباحث بالتحقيق فى القضيةبنفسه بمجرد وصوله للمصنع ... توجه الى غرفة الخزينة التى تمت بها السرقة ..اتصل هاتفيا بمساعديا للاسراع بالحضور الى مكان الحادث لاجراء التحريات اللازمة . فى غرفة الخزينة لاحظ المفتش حالة من الفوضى ..ووجد مسئول الخزينة مستلقيا على اريكة بعد ان احاط رجال الاسعاف ذراعيه بالجبس كما عالجوا الجروح على وجهه و جسمه و كلها من حسن الحظ جروحا سطحية سالهم مفتش المباحث ان كانوا قد كشفوا على ذراعيه بالأشعة ..فأفادوا بانه كان يتالم الما شديدا و هذا ما دفعهم الى وضعها فى الجبس بمجرد وصولهم .بدا المفتش فى استجواب مسئول الخزينة الذى افاد بان ثلاثة لصوص اقتحموا الغرفةو ضربوه و كسروا ذراعيه و هددوه بمسدس قبل ان يسرقوا الأموال و يهربوا منذ حوالى ساعتين . ساله المفتش : لماذا لم تتصل هاتفيا بمسئولى الأمن فى المصنع ؟ افاد بان الهاتف كان معطلا و انه خاف ان يكون اللصوص مازالوا متواجدين خارج الغرفة انتاب مسؤول الخزينة نوبة من البكاء الشديد و راح المفتش يهدئه و قدم له كوبا من الشاى فشربه بيده المكسورة ..و اثناء احتسائ الشاى اجاب عن اسئلة المفتش حول المبلغ الذى بداخل الخزينة و اجراءات الأمن المتبعة يا ترى من هو اللص الذى سرق المليون جنيه من الخزينة ... وكيف عرفته ؟؟
الأحتمالات
بلا إحتمالات – المستوى الثانى
*****************ضع إجابتك هنا*****************
القاتل هو:
كيف عرفت؟:

******************************************************************
القضية الثالثة
:في فندق من الفنادق سمع صراخ مرأة تقول:ارجوك لا تقتلني,وكان احد المحققين قريب فجاء باسرع ما يمكن ودخل الغرفة فوجد المرأة مغطاة بدمائها و وجد مسدس في وسط الغرفة وفي اطرافها وجد ساعي بريد - ومحاسبة - ومحامية.
فمن القاتل؟ ومن يجب ان يقبض عليه؟
الإحتمالات
⦁ ساعى الريد
⦁ المحاسبة
⦁ المحامية
***************************الإجابة****************************
القاتل هو:
السبب:

*******************************************المستوى الثانى***********

القضية الرابعة
أمام المحقق، حكى الرجل بانفعال شديد تفاصيل جريمة سرقة حدثت في اليوم السابق بمنزله المنعزل والذي يقع عند شاطئ البحر فوق تل صخر :
"لقد انقطع التيار الكهربائي في كل المنزل وكان الظلام دامسا وحوالي منتصف الليل سمعت صوت حركة غريبة في غرفة المعيشة، قفزت من فراشي لأتحرى الأمر فوجدت شبح شخص ما يخرج من نافذة الغرفة الى الخارج وقد استطعت التعرف عليه، إنه جاري."
صاح الجار الذي تم القبض عليه بناء على هذا الاتهام وقال بغضب :
"هذا كذب" فاشار اليه المحقق لأن يسكت ثم اكمل صاحب المنزل كلامه :
"ركض الجار وانا وراءه بحوالي 100 متر وفجأة القى بشيء ما بعيدا هبط فوق المنحدر الصخري حتى الوادي الصغير الضيق القريب من البحر وقد لاحظت ان الشيء الذي القاه كان يحدث شرارا كلما ارتطم بالصخور، هكذا رأيته لان الظلام كان كثيفا في تلك الليلة وبعد ان هرب من المكان وجدت في الوادي التمثال البرونزي الاثري الذي احتفظ به ويرجع تاريخه الى العصر الروماني وهو يساوي ثورة طائلة ولولا مطاردتي للسارق لتمكن من الحصول عليه".

قال الشرطي للمحقق :
"لقد وجدنا بصمات المتهم فوق التمثال الاثري"
توجه المحقق إلى الجار وقال له :
" بماذا تفسر وجود بصمات أصابعك فوق التمثال إذا لم تكن ان السارق"
رد عليه بسرعه :
"كنت عند صاحب التمثال منذ يومين وشاهدت التمثال الاثري الذي اشتراه مؤخرا وجعلني افحصه لعدة دقائق وهذا تفسير وجود بصمات اصابعي عليه واعتقد أنه يريد تلفيق تهمة السرقة لي لوجود نزاع بيني وبينه حول قطعة ألارض"
من هو السارق؟
الإحتمالات
⦁ صاحب المنزل
⦁ الجار
⦁ غير ذلك (يذكر)

***************الإجابة****************
السارق هو :
السبب :

*****************************************************المستوى الثالث***********

القضية الخامسة
في يوم الخميس 13/07/2002 الساعه 12 منتصف الليل وفي وسط البحر كانت السفينة السياحية "الفا "تصارع الامواج في جو عاصف ممطر في وسط المحيط الهادي وكانت تحمل على متنها 200 سائح.
استيقظ المحقق جيمس على جريمة قتل في الساعه 12 منتصف الليل وكان الضحية قبطان السفينة، وقد اجرى التحريات الازمة وتوصل لثلاث متهمين هم :
1- مساعد القبطان
2- الممثل
3- رجل الاعمال
وبسؤال كل واحد منهم عن اماكن وجوده الساعه 12 منتصف الليل والدليل على
ذلك اجاب كل منهم بإفادته التالية :
1- مساعد القبطان
كنت في ذلك الوقت اسفل السفينة للتأكد من سلامه بعض اجزائها بناء على طلب القبطان نفسه، والدليل على ذلك لايوجد
لان الشاهد الوحيد قتل وهو القبطان

2- الممثل:
اثناء استجواب الممثل من قبل المحقق "جيمس" لاحظ وجود اثار دماء في ملابسه تم غسلها، وقد سأله عن هذه الدماء فرد قائلا :
"في وقت الجريمة، كنت انا وصديقتي في الغرفة المجاورة في الطابق الاول شرب ونلهو،وسبب الدماء التي ترها
هي سقوطي وانا امسك بكأس الشراب مما ادى لجرحي"
الدليل خدش بسيط في اليد و صديقته هي الشاهدة على ما يقول.

3- رجل الاعمال
جاء جواب الرجل كما يلي :
"قال كنت في وقت الجريمة في غرفتي المجاورة لغرفة الممثل وكنت في منتصف الليل اكتب رسائل واشعار لصديقتي
التي لم ترافقني في الرحلة لظروف العمل وقد وعدتها بكتابة مذكرات عن الرحلة، والدليل على ذلك هذه الرسائل المكتوبة في وقت الجريمة وهي عبارة عن اشعار غزلية مكتوبة بخط جميل ومرتب ومزخرف"
وكان هذا دليله.

الآن وبعد الاطلاع على كل الافادات والاجوبة، قرر المحقق "جيمس" توجيه تهمة قتل القبطان إلى واحد فقط من هؤلاء الثلاثة ...

فمن يكون في نظركم ؟؟؟
الإحتمالات
1- مساعد القبطان
2- الممثل
3- رجل الاعمال

******************************الإجابة*******************************
القاتل هو:
السبب:

******************************************************************
القضية السادسة
في صباح احد الايام، حضرت الى مركز الشرطة امرأة في الخمسين من العمر وأفادت وهي تولول وتبكي بحرقة بأن حقيبتها الوحيدة التي تحفظ فيها كل ما تملك من نقود وحلي واوراق قد سرقت من غرفتها ....

وبعد أن هداها الضابط ذهب معها في سيارته إلى دارها وفي الطريق استخلص منها المعلومات التالية "

أنها زوجة المرحوم حامد الذي يحترف تصليح السيارات وقد توفي قبل سنتين ولم يترك أطفالا وإنما ترك لها بعض النقود والحلي وبيتا من خمس غرف صغيرة أجرت أربعة منها إلى نزلاء من المحافظات كي تستفيد من ايجارها.

دخل الضابط فاستقبله النزلاء الاربعة وهم على التوالي : أكرم، باسم، جميل ودريد، ثم دخل غرفة الارملة وكان بابها مفتوحا فوجد أثاثا بسيطا .

أفادت الارملة بأنها أغلقت الغرفة بالمفتاح وخرجت لشراء لوازمها ولما عادت بعد ساعتين وجدت الغرفة مغلقة كما تركتها لكن حقيبتها التي تضعها تحت سريرها قد فقدت. بدأ الضابط بتفتيش غرف النزلاء فلم يجد أثرا للحقيبة أو المفتاح، فبدأ باستجوابهم. ثم اعترف كل واحد منهم أمام الضابط بأنه أدلى بإفاجتين صحيحة واخرى كاذبة. وكانت افادتهم كالتالي :

أكــــــــرم :
لست أنا السارق... أسكن في الغرفة البعيدة عن غرفة السيدة ... دريد يعرف السارق.

بـاســــم:
لست أنا السارق... لم اكن اعرف دريد قبل نزولي في هذا الدار... جميل هو السارق.

جميـــل :
لست انا السارق... دريد هو السارق... سم كاذب بادعائه بأني أنا السارق.

دريـــــد:
لست أنا السارق... أكرم هو السارق... باسم يعرفني منذ الصغر.

على ضوء هذه الإفادات السريعة والمقتضبة، وعلى اساس ان كل منهم اعترف بافادتين صحيحة وواحدة كاذبة تمكن الضابط بعد تفكير منطقي رصين من تحديد السارق .

إذن في نظركم ما هو اسم السارق ؟؟؟

الإحتمالات
⦁ أكرم
⦁ باسم
⦁ درير
⦁ جميل
*******************الإجابة*******************
السارق هو :
التحليل :

*****************************************************************
القضية السابعة
هذه التفاصيل التى تقرؤها الآن هى التى عرفها مفتش المباحث حين انتقل الى المبنى الذى يسكنه السيد عز الدين الذى ابلغ عن تعرض مسكنه للسرقة و ان المسروقات اقتصرت على حقيبة تضم مجوهرات تزيد قيمتها على مليون جنيه .

كان عز الدين قد عاد فى نفس اليوم الى بيته و معه الحقيبة و قابله حارس المبنى الذى اخبره ان المصعد معطل لذلك كان عليه ان يصعد الدرج الى الدور السادس حيث تقع شقته و لانه مريض بالقلب فقد صعد معه الحارس و عند باب الشقة جلس على الارض من شدة الارهاق و فتح حقيبة المجوهرات و اخرج مفتاح الشقة و طلب من الحارس فتح الباب حيث دخلا معا وظل معه الحارس حتى اطمان عليه ثم انصرف.

بعد حوالى ساعة، عاد اليه الحارس و معه مفتاح الشقة قائلا :
"إنه نسيه فى جيبه".. و يواصل عز الدين سرد القصة قائلا : بعد قليل اتصل به احد زملاؤه يبلغه بوفاة احد الاصدقاء و اتفقا على الذهاب معا فى المساء لتقديم واجب العزاء.. ثم اتصل به احد تجار المجوهرات و دار بينهما حديث طويل تحدث فيه عز الدين باسهاب عن المجوهرات التى اشتراها مؤخرا . قال له التاجر انه سيرسل له خادمه الذى يقف بجانبه الان و معه صور لمجموعة نادرة من المجوهرات و طلب منه تحديد قيمتها.

بعد قليل ذهب الخادم الى بيت عز الدين لكنه قابل الحارس عند الباب الخارجى للمبنى و سلمه صور المجوهرات و طلب منه تسليمها الى عز الدين لانه يريد اللحاق بموعد اخر مهم . فى المساء ذهب عز الدين لتقديم واجب العزاء و حين عاد اكتشف ان لصا سرق حقيبة المجوهرات بعد ان حطم الباب الخارجى للشقة .

استدعى مفتش المباحث المشتبه فيهما و هما الحارس الذى اوصل عز الدين لشقته و الخادم الذى ارسله التاجر الى عز الدين. انكر الاثنان ...
سال المفتش الخادم : لماذا لم تصعد الى شقة عز الدين و تسلمه صور المجوهرات بنفسك ؟
اجاب على الفور: لان المصعد كان معطلا.
و سال المفتش الحارس : لماذا ابقيت مفتاح شقة عز الدين معك ساعة كاملة ؟
قال الحارس : نسيت المفتاح و لم اتذكره الا بعد ساعة

بانتهاء التحقيق عرف المفتش ان واحد منهما هو اللص .... من هو؟؟

في انتظار الاجابة مع الشرح

******************الإجابة********************
السارق هو :
التحليل :

*****************************************************************

القضية الثامنة
يوم الاثنين الساعه 8 مساءا بتاريخ 2/3/2002 حدثت جريمة قتل غامضة

وقد تم حصر المتهمين في ثلاثة اشخاص وكان المحقق يسألهم قائلا لأولهم :

- ما اسمك واين كنت في يوم 2/3 الساعة 8 مساءاً
- اسمي خالد وكنت مع زوجتي في السينما وخرجنا بعد انتهاء الفيلم من 7 مساءاً الي الساعة 11 مساءاً ، والدليل على ذلك ان العامل في السنيما يعرفني ويمكنكم استجوابه، وقد اقر العامل بوجوده في الاوقات المحددة

- سأل الثاني نفس السؤال اجاب :
- اسمي فهد وكنت في رحلة مع زوجتي بالقطار لزيارة الاهل، والدليل تذكرة السفر بالقطار ذهاب 29/2 وعودة 3/3 وقد احضر التذاكر

- سأل الاخير فأجاب :
- اسمي طارق وانا كنت في المستشفى لإجراء بعض الفحوصات، ولا يوجد لدي ما يثبت ذلك

وفي النهاية جمع المحقق معلومات عن الثلاثة وعرف التالي:

- ان خالد طلق زوجتة يوم 3/3
- ان فهد يعمل في محطة القطار
- ان طارق خرج من المستشفي الساعة 7:33 دقيقة مساءا

بعد ماسمع المحقق لافادات هؤلاء الثلاثة وربط المعلومات فيما بينها حدد المجرم وبدليل قاطع!!! :

إذن بالنسبة إليك ، من يكون المجرم: هل هو خالد، فهد او طارق ؟؟؟

في انتظار الاجابة مع الشرح

***********************الإجابة***********************
القاتل :
التحليل :

******************************************************************

القضية التاسعة

كان المحقق علي والمحقق رياض موجودين في مكتبهما وهما يحاولان تضييع الوقت في أي شيء فتارة بالحديث وتارة أخرى بالمطالعة .وما زالا هكذا حتى قام المحقق علي من مكانه واتجه إلى التلفاز يريد أن يشغله وما يكاد يمد يده إلى التلفاز حتى يرن جرس الهاتف فيرد علي :
- ألو .. معك مكتب التحريات .

فقال المتصل :
- مرحبا يا محقق علي أنا ملازم محمود واتصلت بكما لأبلغكما أنت ورياض بأن هناك جريمة في منزل السيد رمزي وهي جريمة سرقة سأعطيك العنوان لتذهب إليه أنت ورياض .

أعطى ملازم محمود عنوان منزل السيد رمزي، ومن فورهما اتجها إليه وعندما وصلا وجدا رجال الشرطة هناك ووجدا خبراء المعامل الجنائية يحللون المكان بدقة متناهية. فقال المحقق علي :
- حسنا سيد محمود من هم المشتبه بهم وما الذي سرق أصلا ؟

فقال الملازم محمود :
- حسنا يا محقق علي الشيء المسروق هو خزينة الأموال بدون شك والمشتبه بهم هم الطباخ والسفرجي والمكوجي والسائق وأيضًا مديرة المنزل وكما ترى السفرجي يدعي بأن السارق قد هاجمه وهو يلف هذه الضمادة على وجهه .

فقال له محقق علي :
- حسنا ومتى وقعت هذه الجريمة برأيكم ؟

فأجابه ملازم محمود بقوله :
- حسب التحاليل الأولية فالمفروض أن تكون الجريمة قد وقعت بين الساعة العاشرة والحادية عشر فالسيد رمزي يقول بأنه أعطى مديرة المنزل راتبها اليوم الساعة العاشرة وكانت الخزانة ما تزال مليئة بالنقود .

بدأ المحققان باستجواب المشتبه بهم الذين كان يبدو عليهم أنهم يشعرون بثقة كاملة ولا أحد يبدو عليه التوتر إلا السفرجي الذي يبدو عليه التوتر وهو يضع يده على رأسه مدعيًا الألم .

قال الطباخ :
لقد كنت في المطبخ أطبخ بعض الوجبات فقد أمرني السفرجي بأن أفعل هذا وقال بأنه سيجهز السفرة حتى أتعشى أنا وهو سويًا وعندما عدت إليه وجدته يرتجف قائلا بأن اللص هاجمه .

وقال السفرجي :
ما قاله الطباخ صحيح فقد تواعدنا على العشاء معًا ورأيت السيد رمزي يعطي مديرة المنزل راتبها وبعد ذلك جاء اللص وسرق ما سرق وعندما حاولت اعتراضه فر هاربًا.

وقال المكوجي :
بكل بساطة كنت في منزلي وكنت أنا وزوجتي على وشك المغادرة إلى إحدى مدن الألعاب ولكن فاجأني اتصالك فاضطررت لإلغاء موعدي مع زوجتي .

وقال السائق :
لم أكن موجودًا في المنزل وقت حدوث الجريمة فقد كنت المسجد أصلي صلاة العشاء.

وقالت مديرة المنزل :
أنا في العادة أغادر المنزل يوميًا في الساعة الثامنة وأذهب إلى منزلي ومثل كل يوم اتجهت إلى منزلي .

فقال محقق علي :
حسنا إنها قضية سهلة جدًا .

وأكمل
كان التخطيط للجريمة جيدًا ولكن العذر لم يكن مقنعًا لتبرئة الفاعل .

والقى القبض فورا على احدهم

ترى من في نظركم من يكون الفاعل ؟؟؟

في انتظار الاجابة مع الشرح

********************الإجابة********************
السارق هو :
التحليل :

******************************************************************
القضية العاشرة
في احد الأيام تم وجود ضحية ساقطة على الأرض و ميتة فقام الناس بالاتصال بالشرطة و عندما أتت أفادت ان الضحية اسمها "جميلة"، و عمرها 37 سنة و قد ماتت في منتصف ليلة 21 يناير وأنها حافية القدمين و رجليها غير متسختين.

و بعد البحت المكتف، استنتجوا ان الضحية قد سقطت من اعلى سطح العمارة و الدليل على ذلك وجود كسور كبيرة في مختلف اعضاء جسمها كما انهم وجدوا في التقرير الطبي انها قد خدرت بمادة كيميائية، فقاموا بالصعود الى السطح ، و بفضل تقنياتهم المتطورة وجدوا آثار اقدام شخص كان يلبس حذاء بمقياس 43 و بالتالي علموا بأن أحدا قام بحمل الضحية و رماها و ان ذلك الشخص يسكن بالعمارة لأن الحارس قال انه لم يدخل احد الى العمارة في ذلك الوقت او قبله.

و قد قام رجال الشرطة بالتحريات حول من يلبس 43 في قياس احذيتهم فوجدوا ان هناك :

- سميرة و لديها 45 عاما مهنتها معلمة رياضيات و تسكن بالشقة رقم 5 في الطابق التاني

- فوزى في 59 عاما يملك محلا لصناعة المفاتيح و الاقفال و يسكن بالطابق الثالت في الشقة رقم 9

- إبراهيم 30 عاما يعمل مدربا في حمل الاثقال كما انه يتميز ببنية قوية و يسكن في الطابق الاول الشقة رقم 3

- مهران 35 عاما مهنته كيميائي و يسكن بالطابق الرابع الشقة رقم 12

و بالتالي فهؤلاء هم المتهمون و بعد ذلك قام المتحريون بالتفتيش عن العلاقاتبين المتهمين و الضحية فوجدوا انه هناك خلافات حادة بين كل المتهمين و الضحية

و بعد هذا ذهبوا الى الشقة 11 التي تسكن فيها الضحية فوجدوا ان الباب كان مغلقا لكن تم فتحه ببعض الادوات المعقدة من المجرم و انه هناك كأس زجاج مكسور و قد كان هدا الكأس فوق الطاولة لكنه سقط و تحطم و هذا دليل على ان الضحية قاومت المجرم لكن سرعان ما فقدت الوعي بسبب تلك المادة و بعد ذلك تم حمل الضحية الى السطح من طرف المجرم و قام برميها

من خلال قراءتكم للغز، من الجاني اذن
هل سميرة أم فوزي أم ابراهيم أم مهران ؟؟؟

*********************الإجابة*********************
القاتل هو:
التحليل:

******************************************************************
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
القضية الحادية عشر
يحكى أن رجل فقير وأمي يعيش في مزرعة له في أحد القرى،
ويملك بها غرفة واحده يعيش فيها مبنية من الطابوق الصلب
ولا يوجد في هذه الغرفة سوى باب واحد يستخدم كمخرج
ومدخل للغرفة ومفتاح واحد أيضاً ولا يوجد بها نوافذ.

وذات يوم دخل عليه رجل غريب ورأى المزارع يجلس
على الكرسي وامام الطاولة ... أغلق الباب من الداخل
بالمفتاح، واخرج مسدسه وأطلق رصاصة في رأس المزارع
...فسقط ميتاً على الطاولة .

قام المجرم بكتابة رسالة تقول : "هذه يوم نهايتي، وسأقتل نفسي"

ثم وضع المفتاح في يد المزارع وبين أصابعه ووضع المسدس
في يده الاخرى وغادر الغرفة.

أتضح للجيران غياب المزارع عن عمله فقام أحدهم
بابلاغ الجهة المختصة.

ثم حضرت الشرطة الى بيت المزارع فقاموا بكسر الباب
بعد عدة محاولات لفتحه.. دخلوا الغرفة فوجدوا المزارع
الفقير ميت وملقى على الطاولة.

و بيده المفتاح الخاص بالغرفة وفي يده الاخرى المسدس وبجانبة الرسالة المكتوبة

قالت الشرطة : لقد انتحر المسكين. ولكن لفت للمتحري
أن المزارع لم ينتحر بل قتل من قبل شخص ما .. فشرح لهم الطريقة التي تم بها قتل المسكين
ومغادرة المجرم من الغرفة بطريقة سرية ....

كيف أستطاع المجرم مغادره الغرفة، مع العلم ان أن
الغرفة مقفولة من الداخل والمفتاح في يد المزارع ولا
يوجد غيره ولا توجد نوافذ في الغرفة
وأن المجرم هرب قبل قدوم الشرطة؟

*******************الإجابة*********************
كيف استطاع المجرم مغادرة الغرفة؟:

******************************************************************

القضية الثانية عشر
عندما رفع ضابط الشرطة أبو علي سماعة الهاتف في حوالي الساعة الثالثة بعد منتصف الليل قال المتحدث :
- أنا عدنان عدت للمنزل متأخرا فوجدت عمي سلمان قتيلا في قبو منزله

وكان الضابط أبو علي يعرف عدنان الذي يعيش مع عمه سلمان
صاحب أكبر مجموعة من التحفيات الاثرية والطوابع النادرة التي يحتفظ بها في قبو
منزله ويمضي معها جل وقته.

ذهب الضابط مع شرطيين الى منزل القتيل فوجد عدنان
ينتظرهم عند باب الحديقة فأدخلهم المنزل، وكانت الكهرباء
مقطوعة وقادهم الى قبو المنزل عن طريق شمعة مشعولة، وهناك وجدوا سلمان
ممدا على الارض وراسه محطمة والدم يملأ المكان.

قال الضابط لسلمان : كيف أكتشفت الحادث؟

- سلمان : كنت أمضي ليلتي في المنتدى القريب من المنزل
وعدت في حوالي الساعةالثانية بعد منتصف الليل.

- الضابط : وماذا شاهدت
لحظة وصولك ؟

- سلمان : نظرت من النافذة المطلة على القبو حين كنت اتوقع ان اجد عمي هناك فرأيته ممدا على الأرض والدم يملأ المكان .

- الضابط : وماذا فعلت بعد ذلك ؟

- عدنان : كانت الكهرباء مقطوعة فأشعلت شمعة
وعلى ضوئها أدرت قرص الهاتف واتصلت بكم.

- الضابط : وبعد ذلك ؟

- عدنان : لم ألبث ان اتجهت الى غرفة الطعام وانتظرتكم
هناك لأني لم اشأ ان أدخل الى القبو بمفردي.

- الضابط : اذن انت لم تقترب من الجثة ؟

- عدنان : كلا أبدا

الضابط : وإذن نحن نقبض عليك بتهمة
قتل عمك المرحوم سلمان.

كيف عرف الضابط ابو علي أن عدنان هو القاتل ؟

*************الإجابة**************
كيف عرف الضابط أن عدنان هو القاتل؟:

******************************************************************
القضية الثالثة عشر

بائع حليب يذهب كل يوم الى أحد البيوت ويبيع صاحب
البيت حليبا، وفى أحد ايام الشتاء البارد، اتصل بائع الحليب بمركز الشرطة وبلغ عن حدوث جريمة قتل وقال : وجدت صاحب البيت مقتولا، وأثناء
التحقيق سال المحقق زوجة المقتول فقالت : ذهبت في الساعة السابعة والنصف الى دوامي المعتاد وكان زوجي ما يزال نائما وحاولت ايقاضه قبل
ان اخرج فقال لي بانه سوف يقوم بعد قليل.
وعند اخذ افادة بائع الحليب قال : في الصباح، وفي
الساعة الثامنة طرقت الباب ولم يرد احد، وبما أنه قد اعتاد شراء الحليب يوميا قمت بانتظار ان يجيبني فلم يفعل فطرقت الباب اكثر من مرة فلم
يجيبني فاضطررت الى الذهاب الى النافذة ومسحت البخار من أعلى الزجاج الخارجي، وعندما نظرت وجدته مقتولا.
ومن هذه الافادة عرف الضابط أن البائع هو القاتل
كيف عرف الضابط ذلك ؟؟
**********الإجابة**********
كيف عرف الضابط ذلك؟

******************************************************************
وأخيراً إنتهت القضايا نرجوا للجميع التوفيق
عليك عليك ان تحل القضايا جميعاً لتفوز ب المركز الاول
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملاحضة: ان انسحب الجميع وبقي واحد لم يجب على اي سؤال هوة يفوز بي المركز الاول

ان آي ساما قال لي انة ينسحب يعني انا الفائز بي المركز الاول

الغي اشتراكي

زائر

انا اشارك

» مسابقة نشاط المنتدى